في ذكر القاضية يحتفل جميع الأهلاوية بذلك اليوم، لأنه هو الأهم على الإطلاق بالنسبة للجماهير، حيث إن فرحة ذلك اليوم بالنسبة للأهلاوية لن يعيشوا مثلها ولن يفرحوا كما فرحوا في ذلك اليوم.
وقال صاحب القاضية: "مفيش حد في مصر اليوم ده مكنتش متوتر ، والماتش ده وبينه وبين اللي قابليه كانت كلها توتر وتمرين، وانا فصلت نفسي عن كل ده عشان أكون مركز".
وأضاف: "أول مابدأنا الماتش بدأنا كويس جدا والسولية أحرز هدفا، وبعديها رجعنا ورا شوية وكسلنا شوية ولما دخل فينا جول التعادل قلقنا واتوترنا اكتر".
وأشار: "لما دخلنا بين الشوطين كلنا كنا ساكتين محدش اتكلم غير ناس قليلة منهم سعد سمير قالي لازم نركز ونتعب عشان نكسب وقالي انت اللي هتلاعبنا كتر وانت هتكون سبب في المكسب".
ولفت: "السولية قال احنا لازم نتعب ونشقى عشان نكسب وقالنا فاضل ربع ساعة لازم نتعب شوية عشان نكسب والكرة لما جت في العرضة بتاعة حسين قلقنا اكتر وكنا خايفين انها متمشيش معانا، لما الكرة جت بتاعة زيزو في العارضة حسينا لا دي قريبة مننا واننا هنكسب".
وأردف: "الكرة كانت مع علي وأنا رايح للسولية عشان استلم وألعب معاه فلعب طويلة وانا لفيت من وراه وجريت عشان حسيت ان الكرة التانية هترد وخدت القرار اني هسبق واستلم واشوط".