ودع محمد شريف جماهير الأهلي بعد رحيله بشكل رسمي لفريق الخليج السعودي الذي يشارك في دوري روشن وخسر لقائه الإفتتاحي بالدوري السعودي أمام الفيحاء.
وقال شريف عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: "مين يكون معاه وفي ظهره النادي الاهلي ويقدر يتشرط او يملي شروطه عليه ،انا بكتب البوست ده حابب اوجه الشكر لكل ماهو ينتمي للكيان الكبير وبيتي النادي الأهلي"
وتابع شريف: "اولا الجمهور ، انا فعلا مش لاقي كلام يوصف ولا يوفي حقكم عليا بعد ربنا سبحانه وتعالي كنتم انتم خير دعم ليا وخير سند في اوقات صعبه ليا وللفريق ككل بشكركم . وبعتذر عن اي تقصير في يوم حصل مني وهتفضل اصواتكم ديما معايا وجوايا يااعظم جمهور في العالم جمهور الاهلي هو من يصنع النجوم دمتم نعمه".
وأضاف شريف: "ثانيا:اشكر ادارة النادي الاهلي انها ساعدتني وادتني الفرصه ان اخر ج من الباب الكبير ومن خلالهم وتحت اشرافهم هما ، اول مااتعرض عليا العروض كنت حريص علي توجيهها للاداره لدراستها قبلي انا شخصيا وكمان لحفظ حقوق الكيان نفسه قبلي انا شخصيااااااا وتحقيق اكبر افاده للكيان.
"وبقولها واكد عليها لاعاش ولا كان اللي يجي الاهلي ويتشرط عليه في تجديد ولا غيره انا خارج من باب الاهلي الكبير ولله الحمد حاولت افيد النادي علي اد مااقدر وده ميجيش جزء من فضل النادي عليا شخصيا وده شي يشرفني، وديما يكفيني ويكفي اولادي ان اسمي موجود في سجلات النادي وهذا من فضل الله عليا"
"ثالثا اشكر كل من زمالتهم وكانو سند ليا وقت لعبي بالفريق من لاعبين كانو اخواتي وديما في ظهر بعض وبفضل الله وبفضلهم عرفت احفر واسجل ارقام هتفضلي موجوده باسمي داخل سطور الكيان الكبير وبشكر كل المدربين والاداريين اللي اشتغلت معاهم من اصغر واحد لاكبر واحد واخواتنا العمال اللي تعبو معايا جدااا طوال الفتره والفريق الطبي كله بلا استثناء"
"اخيرا وجب التوضيح عشت جوه النادي الاهلي ٦ سنين من عمري واجب عليا والتزاما مني اتجاه النادي اخرج وانا شخص مسئول ولذلك انا من طلبت من النادي الاهلي اخذ كل الاحتياطات لضمان حقوق عودتي من جديد لدوري المصري من خلاله فقط او العرض عليه اولا قبل العوده لمصر واي كلام يقال في الموضوع ده لا يمت للحقيقه باي شي وهذا للعلم فقط الاهلي مفيش حد يتشرط عليه للتاكيد ولكل اللي متابعني طول سنيني ال٦ بالاهلي لم افتعل ولو مشكله واحده وهذا من فضل الله عليا ، لاني اتعامل مع منظومه اعرف واجباتي اتجاها بكل تفصيله ولنا عوده ".