اقترب المهاجم الغاني عبد العزيز يعقوبو لاعب نادي ريو أفي البرتغالي من الانضمام لصفوف النادي الأهلي لتدعيم خط الهجوم خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
ويحمل عزيز صاحب الـ24 عاما، الجنسية الغانية ولعب لأندية أستوريل برايا وفيتوريا جيماريش وفيزيلا وشارك هذا الموسم في 15 مباراة سجل 8 أهداف وصنع 3.
وأجرى يعقوبو حوارًا صحفيًا مطولًا في شهر سبتمبر الماضي تحدث فيه عن كافة الأمور المتعلقة به داخل وخارج الملعب بعد تألقه مع فريق ريو أفي البرتغالي.
وينشر El-Ahly.comحوار يعقوبو عبر موقع zerozeroالبرتغالي تباعًا للتعرف أكثر على اللاعب الأقرب لتدعيم صفوف خط هجوم القلعة الحمراء.
من هو عبدالعزيز يعقوبو؟ لا يزال المشجعون البرتغاليون يتعرفون عليه.
- ولدت في غانا ، في مدينة تسمى تامالي في شمال البلاد، ووصلت إلى البرتغال في عام 2016 ، لألعب في فريق فيزيلا وكان عمري 17 عامًا فقط، لا أرى الكثير لأقوله عن نفسي.
أنت متواضع، أرقامك رائعة بعد تسجيلك 30 هدفًا في موسمين متتالين وهذا الموسم تسجل أيضًا، هل انت ماكينة تسجيل أهداف؟
- لا أفكر في نفسي بهذه الطريقة (يضحك)، أنا مهاجم والأرقام مهمة لأي شخص يلعب في هذا المركز، بمجرد إلقاء نظرة على النجوم الكبار، لا يمكنك الحديث عن هالاند ومبابي دون ذكر عدد أهدافهما، هذا أمر طبيعي، تسجيل الأهداف يجعل حياتي أفضل.
هل أنت مهاجم قوي في ألعاب الهواء؟
- نعم بنسبة 70% "ضاحكًا"، يمكنني تحسين هذا الجانب أكثر.
كيف ترى نفسك كمهاجم؟
- أنا مهاجم مباشر نحو المرمى، أحب استغلال المساحات وهذا الأمر من أقوى مميزاتي، ألعب بسلاسة بكلتا القدمين أيضًا، أبحث عن مساحة في الجزء الخلفي من الدفاع، وأستقبل الكرة جيدًا في تلك المنطقة، هذا هو نوع كرة القدم الخاص بي.
هل تحلم بتمثيل منتخب غانا في كأس العالم قطر 2022؟
- أعتقد ذلك، الأرقام تتحدث عني، المواقع والصحفيون في غانا يتحدثون عن تالقي، لذلك أعتقد أنني من الممكن تواجدي، دعونا نرى ذلك، آمل أن تتاح لي الفرصة لتمثيل بلدي يومًا ما، وإذا كانت بالفعل في كأس العالم ، فهذا رائع.
- في الموسم الماضي كان لدي أرقام مميزة ولكنهم كانوا يقولوا أنني ألعب في درجة ثانية، حاليًا انا العب في الدوري الممتاز ولذلك آمل ألا يستمروا في انهاء احلامي، آمل ان ينظروا إلي بشكل عادل.
ماذا عن مثلك الأعلى؟
- لقد أحببت راؤول غونزاليس، وعندما اعتزل بدأت أقول إنني أريد أن أكون مثل بنزيمة، ولهذا بدأ أصدقائي ينادونني بنزيمة.