ضاعت كل فرص المنتخب المصري "الأبيض" في الوصول إلى نهائيات الأمم الأفريقية ، منتخب شوقي الذي فشل مع المنتخب بكل الألوان ، فخسرنا باللون الأحمر والأبيض وعلى كل لون.
شوقي غريب الذي فشل في كل الأمور الفنية مع المنتخب وأساء في الإختيارات أو الأمور الفنية داخل الملعب، أصر شوقي وجهازه على أمر غاية في الغرابة وهو الاستمرار في ارتداء الزي الأبيض خاصة أن مصر حققت الفوز في لقائي بوتسوانا خارج القاهرة وفي القاهرة.
الهزيمة من السنغال والمنتخب يرتدي الأبيض ضربة موجعة لخرافات شوقي غريب وجهازه الفني ، فجهاز المنتخب بدلاً من أن يبحث عن أسباب علمية لتحقيق الفوز على السنغال وقف عند نقطة لون القميص وهو أمر غريب من جهاز فني يفترض أنه لمنتخب كبير.
وكان يجب على شوقي غريب أن يستفيد من خبرات الشيخ السوداني الذي إعتمد عليه الزمالك في فك السحر الأسود الذي منع الفريق من الفوز في لقائي الداخلية والشرطة حسب تصريحات رئيس الأبيض.
أخطاء شوقي غريب الفنية وإتحاد كرة القدم للفضائيات والبحث عن "سبوبة" الرعاية يتحملان الهزيمة والخروج المخزي للمنتخب المصري وليس اللون الأبيض ولا الحمصي للقميص.
الأمر الآخر ، إصابة أحمد الشناوي السبب الرئيسي في الهدف الأول للمنتخب السنغالي وخروجه للإصابة وهو نفس الأمر الذي حدث مع شريف إكرامي في مباراة غانا وخرج الإعلام الأبيض "التافه" وظل يردد نغمة "هروب" إكرامي.
وكان من السهل وصف الشناوي بنفس الوصف "كما تدين تدان" ولكن الأمر صعب خاصة أن طبيب المنتخب هو من يتحمل مشاركته وهو مصاب أو يتحمل إصابته الجديدة ايضاً هو وشوقي غريب.
كلمة أخيرة .. السهل ترديد أكاذيب دون حساب
للتواصل مع الكاتب عبر تويتر