كأس العالم في السويد قبل اكثر من 50 عاما وامام الاف السويدين المتمنين رؤية فريقهم وهو يحمل كاس العالم في نسختها السادسة ولكن كل هذا اصطدم بفريق برازيلي يقوده فتي صغير لم يتجاوز السابعة عشر اسمه بيليه ولم يعرف وقتها احد ان هذا الفتي سيكون ابرز لاعبي كرة القدم في العهد القديم وحتي في الحديث على صعيد المنتخبات مباراة نهائي كاس العالم انتهت بفوز فريق البرازيل على السويد 5/2 هل تصدقون هذا سبعة اهداف في نهائي اقوي بطولة على كوكب الارض ولكنها كانت الفلسفة الهجومية السائدة في هذا الوقت ومع مرور الزمن وظهور الافكار التكتيكية تقلص عدد المهاجمين من خمسة ابان فترة الثلاثينيات وكان ابرز نجومها المصريين في هذا الوقت التتش وحسني حجازي الي اللعب بطريقة 4/2/4 ثم اللعب 4/3/3 في السبعينيات مع ظهور الكرة الشاملة الهولندية ثم بدأ فيروس التكتيك يغزو الكرة العالمية بالاعتماد على 4/4/2 الصريحة ثم5/3/2 والتبادل فيما بينهما والصراع الابدي بالشكل التكتيكي باللعب بليبرو او بدون واللعب بثنائي ارتكاز بحت في كلتا الطريقتين لتصبح المشتقات 4/2/3/1 و3/4/3 لا يكفي هذا فمع ظهور اصحاب المهارات الفردية في فترة التسعينات امثال رونالدو وباجيو ودل بييرو وريفالدو وغيرهم حاول المديرين الفنيين احكام الرقابة تماما على جميع انحاء الملعب وترك نجم الفريق يصنع ما يحلو له في الامام لتحقيق الفوز ولكن كما كانوا يفكرون كان غيرهم يفكر باحكام الرقابة على النجوم بلاعب وباكثر حتي وجدنا الفرق تلعب براس حربة وحيد والاعتماد على الاجناب فقط في الانطلاقات من خط الوسط وهو ماجعل البعض يقول ان كرة القدم باتت تعتمد على القوة البدنية اكثر من المهارة واتسمت كرة القدم بالحذر اكثر منها بالمغامرة والذي كان السبب الرئيسي في جعلها معشوقة الجماهير في كل الارضية المقدمة الطويلة السابقة كانت ضرورية لاخذ القارىء في جولة سريعة مع كرة القدم في خلال مائة سنة سابقة لتوضيح ايضا ان خطط كرة القدم تحتاج للتغير كل فترة لكي تتوائم مع المهارات التي تظهر على الساحة ولكي تصبح قادرة على فك شفرة التكتيكات السابقة والفضل هنا يرجع الي مدرب لم يتجاوز الاربعين من عمره اسمه جوسيب جوارديولا ولكن لن نتناقش هنا عن احدث اسلحة جوارديولا لتطوير الاداء الهجومي لفريقه واللعب بمساك واحد فقط ( وهو في الاساس لاعب وسط ) وبارتكاز دفاعي فقط وهو ما حدث امام فياريال واكتساح فريق الغواصات الصفراء بخماسية ولن نقول ان فريق برشلونة لا يمتلك في مركز قلب الدفاع سوي لاعبين وان بدلائهما من مراكز خط الوسط او من ظهيري الجنب ولكن سنتحدث عن ثورة الاداء الهجومي في اوربا عموما وكيفية تطويعها مصريا لكي يلعب بها الاهلي في ظل الزخم الكبير من الصفقات الهجومية ارتكاز دفاعي واحد يكفي قبل ان نتحدث عن التكتيك نوضح ان اول الخطوات هي الغاء دور الليبرو وياتي بعد ذلك اللعب بارتكاز واحد يكون هو ليبرو خط الوسط ويتحرك الجميع امامه بحرية بكافة التشكيلات ولكن يتحتم لنجاح هذه الطريقة شيئين في غاية الاهمية اولهما هو عنصر الضغط لكافة افراد الجزء الامامي للفريق بشكل جماعي ( وذلك في حالة فقدان الكرة ) اما في حالة امتلاك الكرة وهو اساس الخطة ان تضع في تشكيلة فريقك اكبر عدد من المهاجمين الذين يمتازون بالقدرة على المرواغة والدقة في التمرير والانطلاق داخل دفاعات منطقة الجزاء والمتحركين دائما بدون كرة فمثلا في ريال مدريد وعلى الرغم من ان مورينيو كان يلعب 4/2/3/1 في العام الماضي الا انه قرر التخلي عن الارتكاز الثاني ( خضيرة ) واللعب بلاعب اخر هو ( كوينتراو ) وهذا اللاعب في الاصل جناح ايسر هجومي هذا اللاعب يقوم بالضغط الامامي مع دي ماريا واوزيل ورونالدو ومع بنزيمة في حالة فقدان الكرة اما في حالة امتلاك الكرة فهو يتحول الي جناح ومعه يمكن لرونالدو ان يتحول لراس حربة اخر مع بنزيمة وهو الدور الذي سيتضح بشده مع عودة نوري شاهين من الاصابة ( شافي تركيا ) كما يطلقون عليه نفس الامر فعله العام الماضي اليكس فيرجسون بالاستغناء عن فليتشر واللعب بكاريك وحيدا ومعه اثناء فقدان الكرة جيجز كارتكاز ثان ويتواجد بارك جي سونج وناني كاجنحة ويتراجع روني قليلا لصنع ستارة دفاعية في حالة فقدان الكرة وفي نفس الوقت افضليه هجومية للفريق في حالة امتلاك الكرة ( هيرنانديز- روني – جيجز-بارك – ناني) ونفس الامر بدأ يطبق علي يد مدربي بورتو وبنفيكا في البرتغال ( تعادل بنفيكا مع مانشستر في دوري ابطال اوربا بعد اداء مبهر للبرتغاليين ) ونابولي بشكل اقل في ايطاليا ( وتعادلوا مع مانشستر سيتي في معقلهم في نفس البطولة ) في المقابل ادي اصرار جاسبيرني مدرب الانتر الحالي على العودة الي طريقة 3-4-3 والتي ينتهجها جوزيه حاليا مع الاهلي الي هزيمة كارثية على ارضه امام طرابزون سبور في دوري اوربا وهزيمة لم تتحقق منذ سنوات طويلة امام باليرمو ثم تعادل اخر امام روما وحتي نقولها ببساطة طالما انت تمتلك الكرة فانت لست بحاجة للدفاع ولا في حاجة لرص عد كبير من المدافعين ولكن يبقي الاخطر عند التطبيق وهي المشكلة التي تواجه عموما بعض المدربين في محاولة عبقرية منهم لجعل لاعب بامكانيات دفاعية يقوم بادوار هجومية وهو ما يجعل بعض اللاعبين يصدقون انفسهم بانهم ذات نزعة هجومية وانهم يرفضون العودة للوراء بحجة عدم قدرتهم على اداء الادوار الدفاعية وهو امر انتهي من كرة القدم نعم انتهت كلمة الادوار الدفاعية من قاموس كرة القدم الحديثة وتم استبدالها بالضغط ثم الضغط حتي استرداد الكرة فانت لست مطالبا لتعود الي منطقة جزائك ثم تحاول قطع الكرة بعدما يمتلكها منافسك بل يجب عليك القيام بضغط (جماعي ) لاسترداد الكرة في نفس المنطقة التي فقدتها فيها وهي منطقة جزاء خصمك حتي تصبح انت في موقف الهجوم طوال الوقت وبذلك تنتهي تماما كل ازماتك الدفاعية ببساطة اكبر قديما عندما كنا نلعب الكرة صغارا كان يحاول كابتن كل فريق ان يأخذ اكبر كم من اللاعبين اصحاب المهارات ولا يهتم باصحاب النزعة الدفاعية او الذي يجيد قطع الكرة فقط ويبدو ان ما كان يفكر فيه الصغار بات ثورة للكبار الاهلي وكيفية الاستفادة من الصفقات وتطوير الاداء قبل ان ابدا سعدت كثيرا بحجم الردود والمناقشات على تحليل الصدمة الاخير ولكن كانت هناك بعض النقاط حببت ان اوضحها للقراء الاعزاء وهو كلام مدعم بحقائق نفند فيه كلام الاخرين عن مسميات باتت مثل الديناصورات منقرضة مثل الانسجام والوقت وعدم التجانس والانضمام المتأخر .. او الكلام عن ان النتيجة هي التي تحدد طريقة المحلل في تقييم الاداء والغريب ان في ثلاثة تعادلات متتالية للاهلي كانت التحليلات بالنسبة لي متغيرة بالرغم من ثبات النتيجة وهو مايدحض كلام البعض كثيرون قالوا ان صفقات الاهلي تحتاج للوقت ويجب الدفع شيئا فشيئا بالنجوم الجدد حتي لا يحدث خلل في اداء الفريق وارد عليهم بان صفقات الاهلي مرت عليها شهر وهو وقت كبير نسبيا مقارنة بتوقيت انضمام فابريجاس الي البرسا وانسجامه سريعا مع اداء الفريق وصناعته لهدف الفوز في السوبر الاسباني وهو لم يؤد الا ثلاثة تمرينات فقط مع الفريق وقبله كان خافيير هيرنانديز مع مانشستر والمحمدي مع سندرلاند وسواريز مع ليفربول ... البعض سيقول انهم يلعبون مع بعضهم في المنتخب مثل برشلونه اوان طبيعة اللاعب الغربي.. الخ ومثل هذه المبررات التي نستمع اليها منذ ان رأت اعيننا كرة القدم وردي سيكون وهل صفقات الاهلي لا تلعب في المنتخب مع لاعبي الاهلي كما ان الاهلي نفسه اثبت بالدليل القاطع ان لاعبا مثل نجيب انسجم مع اداء الفريق وبسرعة ومن قبله في الماضي القريب كان ابوتريكة والامثلة ستطول لو تكلمنا عن هذا اذن الفيصل هنا هو الجرأة في التغيير وليس هدم المعبد كما يظن البعض ولكن الجرأة تأتي اولا في تغيير طريقة اللعب ومعرفة خباياها حتي نستطيع وضع الاسماء الامثل التي تستطع تنفيذ الطريقة والطريقة التي سنتحدث عنها هي 4/1/5 نعم اللعب بخمسة لاعبين ذات طابع هجومي يتم تقسيمهم الي اجنحة وصناع لعب طبقا لفكر المدرب المهم هو اللعب بارتكاز دفاعي واحد الجزء الفني الارتكاز وصانع الالعاب الخلفي وحرية التبادل بينهما بدات بالحديث عنهما لانهما اخطر مركزين في هذا الاسلوب وتكلمنا عن صانع الالعاب الخلفي سابقا من خلال مقال ( لصانع الالعاب وجوه كثيرة ) وهو حسام غالي وهو ما اول لاعب يوضع في التشكيلة الرئيسية وهو اللاعب الذي يستطيع ان يتحول من الدفاع للهجوم بمنتهي السهولة ويتميز بتمريراته الطولية والتي تجعل منه ممولا للكرات بدون رقابة ومعه يجب ان يتواجد لاعب خط وسط لديه القدرة على التمرير السريع والضغط وتبادل المركز مع غالي نفسه واقرب هذه الاسماء من ناحية الاداء والتوظيف هو شهاب لانه الاقدر على ايصال الكرة للامام بشكل افضل من شوقي وعاشور واللذان يكتفيان بقطع الكرات كما ان كرتهما الامامية غير دقيقة وغير مؤثرة دور غالي يقوم به اندرسون او جيجز في مانشستر ويقوم به تشافي في برشلونة ويقوم به حاليا كونتراو بالتبادل مع اوزيل ودخول الاول لمركز الجناح وقام به بيرلو قديما مع ميلان وسيقوم به مع اليوفنتوس في هذا العام وقريبا سترون دور نوري شاهين مع الريال الرباعي الهجومي ( وخطأ الثلاث ثواني في كرة السلة ) ماكينات التحرك بدون توقف لقب سيطلق على الاربعة المحتلين لمراكز الهجوم بسبب تحركهم المستمر بدون كرة مع تبادلهم للكرة اضافة الي ارهاق الخصم بالتمريرات القصيرة فيما بينهم في الامام وعلى الاجناب وفي العمق ناهيك عن اختراقات غير متوقعه لايا منهم وعدم الوقوف في اي مكان اكثر من ثلاثة ثواني ( وهو خطأ قانوني يحتسب على لاعبي كرة السلة في حال وقوفهم داخل قوس المنطقة بدون حراك لمدة ثلاث ثواني ) هنا نستعرض اسماء لاعبي الاهلي والذين يمتلكون القدرة على التحرك بدون كرة كثيرا والتقدم للامام والخلف وعلى الاجناب فنجد ان المشكلة لن تكون صعبة اذا ما وضعنا المعايير ثم طبقناها على اللاعبين وهو كما شرحته في اول المقال عكس ما يحدث في مصر بوضع اللاعبين ثم تكليفهم بما لا يعرفون تنفيذه المهم ان هذه المعايير ستجعل رباعي الهجوم الاهلاوي وليد سليمان وعبدالله السعيد ومحمد ناجي جدو وعماد متعب اضف اليهم حسام غالي والذي سيقوم بدور مزدوج دفاعيا وهجوميا كلهم يتحركون بدون كرة بشكل ممتاز وجميعهم لديهم القدرة على اللعب بكفاءة في العمق والاجناب ولديهم القدرة على الاختراقات السريعة وتبادل المراكز ويمكن لاي منهم ان يحرز اهداف سواء من تسديدات مقوسة ( سليمان ) او مباشرة ( السعيد ) او اقتناص الكرات في المنطقة والهروب من الرقابة الي الاجناب ( متعب ) او التحول داخل العمق قادما من الاجناب ( جدو ) وليس معني هذا انك ستجعل الفريق يلعب بلا تكتيك فالطريقة وضعت اما تنظيم اللاعبين فيتضح من خلال الوضعية الاتية 4/1/2/3 ارتكاز دفاعي ثم امامه هجومي يعاونه احد رباعي الهجوم ثم الثلاثي الهجومي مع الوضع في الاعتبار سهولة تبادل المراكز بين الخمسة لاعبين بدون تعقيدات فيمكن مثلا ان يلعب عبدالله السعيد بجانب غالي وامامهم سليمان وجدو ومتعب في الوقت ذاته يمكن ان يتراجع سليمان وينطلق سعيد ويهرب متعب للاجناب فيتيح الفرصة لجدو ان ينطلق او لغالي ان ينطلقا وهكذا رباعي الدفاع .. نصف قوس كثيريت تكلموا عن اللعب بدون ليبرو وكأنها هي ملخص طريقة لعب باربعة لاعبين في خط الدفاع ولم يتحدث الكثيرين عن كيفية وضع اللاعبين اللهم الا عند انطلاق احد ظهيري الجنب يبقي الاخر ويدخل للعمق ( عملية الترحيل كما تسمعونها هكذا من افواههم) علما بان هذا احد تشكيلات اللعب بالرباعي الدفاعي فقط فهناك مثلا ان ينطلقا الاثنان بلا خوف ويبقي الارتكازيين مثلما كان يحدث مع فرنسا عند اعتمادها على 4/2/3/1 في كاس العالم حيث ينطلق تورام وليزارزو ويبقي ديشامب وبيتيت او ان ينضم احد المساكين لدعم الارتكاز الوحيد في خط الوسط وينطلق الظهير المقابل له وفي المقابل يقوم الارتكاز الاصلي بتغطية مساحة خلف الظهير المنطلق لا ان يحتل مكانه معني هذا ان ضرورة ان يتمتع الاثنان بالانطلاقات اولا وسرعة الحركة والخفة في تبادل الكرات مع الخماسي الهجومي كما لديهم وعي تكتيكي في دعم خط الوسط سواء من الناحية اليمني او اليسري مع ملاحظة ان يتميز احد ظهيري الجنب بناحية دفاعية قوية دون الاخر وهو ما يتواجد في راموس مقارنة بمارسيللو او بالفيس مقارنة بابيدال او حتي بكافو مقارنة بمالديني قديما ترجمة هذا الكلام على الاهلي.. يصبح تواجد شريف عبدالفضيل الافضل هجوميا من احمد فتحي والقادر على المراوغة بشكل افضل في ناحية الظهير الايمن وهو في نفس الوقت قادر على القيام بادوار دفاعية في اي وقت لدعم ثنائي الدفاع في المقابل يصبح احمد شديد الاكثر خفة حاليا مقارنة بمعوض هو الظهير الايسر على الورق والذي سيحتل في اوقات كثيرة جناح الوسط مع اللعب بارتكاز وحيد وبالحديث عن عنصر الضغط الجماعي والسرعات نجد ان المنظومة يجب ان تكتمل باضافة اسرع لاعبين في الفريق شرط ان يكون لديهما القدرة ايضا على الاختراق وتبادل الكرة بسهولة مع اقرانهم في خطي الوسط والهجوم تماما مثلما يحدث مع بيكي وبويول في البرسا وكما يلعب سمالينج وجون في مانشستر يونايتد ( بدا السير في وضع فيردناند وفيدتش على الدكة ) او حتي بيبي في الريال وهو مايجعلنا ان نتوصل بسهولة لاسمي لاعبي قلبي الدفاع محمد نجيب ورامي ربيعة الكلام عن ان تجديد الفريق لا يتم بهذه الصورة ادعوة لكي يشاهد تشكيلة مانشستر او حتي يشاهد تشكيلة برشلونة بانضمام اليكانترا وسيسك وسانشيز قبل اصابته كما اني اتذكر ان جوزيه نفسه عندما عاد في ولايته الثانية جعل احمد رضوان ظهيرا ايمن وتريكة كصانع لعب وبينيو كراس حربة اي انه اضاف ثلاثة اسماء لم تلعب مع الفريق مطلقا قبل ذلك واعتقد ان الخطة المقترحة لتطوير الفريق لن يتواجد بها سوي اربعة لاعبين جدد ( السعيد –سليمان-نجيب-شديد) جدد منهم لاعب لعب في صفوف نفس الفريق وتحت قيادة نفس المدرب منذ عامين وهو احمد شديد فيديو يوضح تشكيل اللاعبين وتحركاتهم المتوقعه اخيرا باقي الاسماء المستبعدة هي اسماء في غاية الاهمية ويمكنها العودة للتشكيل الرئيسي في حال اجتيازها للمعايير الموضوعة فلا احد مثلا يستطيع ان يتصور ان تشكيلة الاهلي بدون فتحي ومعوض وتريكة وبركات وجمعة وكلها اسماء ذات فائدة فنية عالية واضافة قوية للغاية ويمكن الاستفادة منها في توقيتات محددة من المباراة تجعلهم يستمتعون بلعب الكرة ويمتعون جماهيرهم بشرط جاهزيتهم لاداء واجبات الطريقة وهذا هو الفيصل في وضع تشكيلة اللاعبين وليس اي شىء اخر للتواصل مع الكاتب على الفيس بووك